في الواقع والحقيقة، فقد بَهَرَنِي إخلاصكَم وانتمائِكَم العَميق لأصدقائكَم ورفاقكَم ورئيس إتحادكِ الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتَّاب العَرب أصَدِقَاء وحُلفاء الصِين فأمثالكم هذه الأيام قلّةٌ قليلة، وها أنتَم تُسجِلُون اسمُكَم بنورٍ ونارٍ وذهبٍ لامعٍ، إذْ تتألق شخصيتكم المُتفَرِّدَة في سماء سورية والعرب، وها أنتم تنتشرون هذا الإسم ليسود في كُل فَضَاءات أصدقائكم الناطقين بالضاد وبغيرها من الحروف المُنيرة لإسمكم الشهير ذا العُمق والمَعنى الانساني: “سعيد السعيد.. مُوَزِع السعادة”، الذي يُسْعَد به الناس ويَتبَعُون مَسيرته.
وهَا هُو أن شَخصَكُم الكَرِيم رفيقنا العزيز تَحْمِلون، بل وها أنتم كذلك تنشرون، وتغرسون، وتُؤكِدون ثَبَات غَرْسِكمُ بتعميم السَعَادَة على الآخرين، فتُرسِخون الغِبطة والمَحَبَّة الحقيقيةِ في قلوب رفاقكم وأصدقائكم، وها أنتم تبذلون كذلك ما وسعكم الجهد والطاقة في ممارسة الدعم الموضوعي من لدنِكم لصالح رفاقكم الخُلص لكم، الذين واحدٌ منهم هو أنا رفيقكم الأَمين والحَقيقي، لينالوا بفضلكم أنتم وبجهودكم أنتم الشخصية العَلِيَّةِ والنبيلة عربياً شهادَات التقدير والمَحبة من “إتحاد المُثقفين والأكاديميين الدُولي” الذي هو لعَمري عريق بتأكيد علو مكانتكم وإخلاصِكم لهم، ولكل مَنْ يُخْلِصُ لَكُمُ ويتواصل وإياكُمُ بالحق والأُخُوَّة كما تتواصلون معه بالمحبة والعِرفان والثَبَات على الأركَان.
وليس خِتاماً، أتمنى لكم رفيقنا سعيد الطيب كل الخير والسؤدد والنجاحات وكثيراً من تلاحق تألق شخصكم الكريم في مختلف البلدان والفضاءات.
***رفيقكم وأخوكم المُخلص: الأكاديمي مروان سوداح: مؤسس ورئيس الاتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتَّاب العَرب أصَدِقَاء وحُلفاء الصِين. الأُردن.
****الثلاثاء: 03-12-2024
انتهى.
رسالةَ شكرٍ وتقدير ومَحَبَةٍ أَخَويَّةٍ مِن القلبِ للقلبِ
*سعادة الأخ الدكتور الرفيق سعيد طوغلي المُكَرَّم حفِظَكم الله وبَيَّاكُمُ؛
** الجمهورية العربية السورية الشقيقة؛
تحية طَيبة ومَحَبةً وتَقدِيراً، أمَاَّ بَعدُ:
إن قُلتُ شكراً فشكري لن يوفيكم حقّكم، حَقاً سَعَيتُمُ فكان السّعي مَشكورَاً، وإن جَفَّ حبري عن التّعبير يَكتبكم قلبٌ فيه صفاءُ الحُبِّ تَعْبِيراً. لوح في سِمِائِنا دَوماً نُجومٌ برّاقةٌ أَنت دكتورَنَا ورَفيقَنَا العَزيز أحدها المتألق دوماً، إذ لا يَخفُتُ بريقُكم عَنّا لحظةً واحدةً، وها نحن دوماً نترقّب إضاءتكم بقلوب ولهَانةٍ، ونَسْعَدُ بِلَمَعَانِهَا فِي سَمَائِنَا كلّ سَاعَةٍ، فاستحقت وبكلّ فخرٍ أن يُرفَع اسمها فِي عَليَائِنَا، وأنت لعَمرَكَ أخي دكتور سعيد أوَلُها وَفِي مُقدمَتِها.