


الدكتور #محمد سعيد طوغلي
نائب رئيس الاتحاد الدولي للصحفيين والاعلاميين والكتاب العرب اصدقاء وحلفاء الصين، ومستشاره السياسي والإعلامي ، رئيس الفرع السوري ، مؤسس نادي قراء مجلة الصين اليوم ونادي مستمعي الإذاعة الصينية في سورية .
في عالم يعج بالمعلومات ويضج
بالتحديات، يبرز دور الاتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتاب العرب أصدقاء وحلفاء الصين كنقطة محورية في تعزيز التعاون والحوار بين الثقافات.
هذا الاتحاد، الذي يجمع بين نخبة من المحترفين والمثقفين في مجال الإعلام من العالم العربي،
يلعب اتحادنا دوراً كبيراً في توطيد العلاقات الإعلامية والثقافية مع جمهورية الصين الشعبية، وإثراء المحتوى الإعلامي المتبادل بين الجانبين.
كما يلعب الاتحاد دوراً محورياً في تعزيز التعاون الإعلامي بين العرب والصين .
يفسح الاتحاد المجال أمام الإعلاميين والصحفيين العرب لاكتساب التجارب وفهم التطورات في القطاع الإعلامي الصيني. وبالمثل، يمكن للإعلاميين الصينيين التعرف على النسيج الإعلامي العربي بكل ثرائه وتعقيداته .
يعمل الاتحاد على تعزيز التبادل الثقافي والإعلامي بين العالم العربي وجمهوريةالصين الشعبية. من خلال التعاون المشترك،حيث يسعى الاتحاد إلى بناء جسور التفاهم والتقدير المتبادل بين الثقافات، وتقديم صورة حقيقية ومتوازنة عن كل طرف للآخر.
يقوم الاتحاد الدولي من خلال التعاون مع الإعلام الصيني، على تعزيز الوعي العام حول قضايا مهمة مثل التنمية المستدامة، حقوق الإنسان، وتقارب الحضارات. والهدف هو توعية المجتمعات وتحفيزهم على المشاركة الفعالة في القضايا العالمية. وفهمها الفهم الصحيح .
كما يقوم الاتحاد بجميع كوادره بالتصدي بحزم لكل محاولات التشويه والأكاذيب المغرضة التي يبثها اعداء الانسانية للنيل من هيبة الصين ، وهنا تُسَخر الاقلام والحناجر لتصدح بالحقيقة وتقدم الصورة الواضحة الجميلة لجمهورية الصين الشعبية.
يسعى الاتحاد إلى تشجيع التعاون الإعلامي بين الصحفيين والإعلاميين العرب ونظرائهم الصينيين. من خلال المبادرات المشتركة، يتم تطوير المحتوى الإعلامي الذي يعكس الاحترام المتبادل والاهتمامات المشتركة بين الشعبين.
الاتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتاب العرب أصدقاء وحلفاء الصين يمثل نموذجاً مثالياً للتعاون الإعلامي والثقافي الناجح. من خلال عمله المستمر،
من أهم أهداف الاتحاد هو تعزيز التبادل الثقافي والإعلامي بين العالم العربي والصين. من خلال التعاون المشترك، يسعى الاتحاد إلى بناء جسور التفاهم والتقدير المتبادل بين الثقافات، وتقديم صورة حقيقية ومتوازنة عن كل طرف للآخر.
يقوم الاتحاد الدولي من خلال التعاون مع الإعلام الصيني، على تعزيز الوعي العام حول قضايا مهمة مثل التنمية المستدامة، حقوق الإنسان، وتقارب الحضارات. والهدف هو توعية المجتمعات وتحفيزهم على المشاركة الفعالة في القضايا العالمية. وفهمها الفهم الصحيح .
يأتي دور الاتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتاب العرب كمنصة أساسية للتعاون وتبادل الخبرات مع نظرائهم في جمهورية الصين الشعبية .
ويسعى الاتحاد إلى تشجيع التعاون الإعلامي بين الصحفيين والإعلاميين العرب ونظرائهم الصينيين. من خلال المبادرات المشتركة، يتم تطوير المحتوى الإعلامي الذي يعكس الاحترام المتبادل والاهتمامات المشتركة بين الشعبين.
كما إننا نعمل على تعزيز جسور التواصل والعمل المشترك، مما يسهم في مزيد من فهم واحترام الخصوصيات الثقافية والاجتماعية لكل جانب ،

وكان الأستاذ مروان سوداح كنموذج يحتذى به على سلم النجاح .
لعب الأستاذ سوداح دوراً حيوياً في قيادة الاتحاد الدولي منذ تأسيسه حتى الٱن تحت شعار التعاون والإخلاص المتواصل.
منذ توليه المسؤولية، أظهر الأستاذ سوداح رؤية واضحة وحرصاً دائما على تعزيز العلاقات الدولية، وخاصة مع الصين. لقد كان إخلاصه لتعميق الروابط بين الاتحاد والصين أساساً لتحقيق العديد من الإنجازات المهمة، مما ساهم في تعزيز التبادل الثقافي والاقتصادي والإعلامي بين الجانبين.
الأستاذ سوداح، بخبرته الواسعة وإدراكه العميق لأهمية الدبلوماسية الثقافية والإعلامية، نجح في إنشاء جسور تواصل قوية تتجاوز الحواجز والتحديات. من خلال تفانيه وعمله الدؤوب، استطاع أن يجلب الاحترام والتقدير للاتحاد الدولي من شركاء مختلفين حول العالم.
لقد كانت قيادته مصدر إلهام للجميع، فقد أظهر كيف يمكن للإخلاص والعمل الجاد أن يسهم في تحقيق أهداف كبيرة وبناء علاقات مستدامة تسهم في الرفاهية والتقدم المشترك .
كما الاتحاد يساهم وبشكل مركزٕ على نقل المحتوى الإعلامي الصيني ، مما يوفر للمتابعين في كل انحاء العالم العربي الفرصة للاطلاع على ثقافات وأخبار جمهورية الصين الشعبية بصورة مباشرة ومعمقة، تعكس الحياة اليومية والتحديات والإنجازات.
ويساهم صحافيينا بالكتابة عن الصين لتعزيز الفهم العربي بدور الصين وأهميتها .
الاتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتاب العرب أصدقاء وحلفاء الصين يمثل نموذجاً مثالياً للتعاون الإعلامي والثقافي الناجح. من خلال عمله المستمر، يسعى الاتحاد إلى بناء عالم يسوده الفهم والتفاهم المتبادل بين الثقافات المختلفة، ويعزز من مكانة الإعلام كجسر للوصل والتواصل بين الشعوب .
وفي ظل الإقبال المتزايد على فهم واكتشاف آفاق جديدة في العلاقات العربية الصينية، يؤدي الاتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتاب العرب دوراً غاية في الأهمية كرافعة لهذا التعاون.
تشير المؤشرات إلى مستقبلٕ واعدٕ يجلب المزيد من التبادل الثقافي والإعلامي، يُثري الفهم المتبادل ويعزز العلاقات المشتركة في كل الميادين.
تعزيز العلاقات الإعلامية بين العرب والصين يعد خطوة مهمة نحو بناء تفاهم عميق ودائم، ويُعتبر الاتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتاب العرب عاملاً مساعداً في تحقيق هذا الهدف.